HåJя ≈
الجمعة، 5 مارس 2010
ومتى !
،
،
كشعور تلك
الحقيبه
المركونه في غرفتي بـ
التيه
!
كشعورها
ب
غربه
المكان!
ك
بشاعه امتزاج
الالوان
فيها !
ك
فقد
ها
للقطع التي تساقطت منها
!
.
.
.
تلك
مشاعري
بلا (
أنـت
)
(L)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق